يلجأ عدد من الأساتذة لورقة التقرير كاجراء في تعامله مع فئات مشوشة أو لا مبالية من المتعلمين
لكن كاين أساتذة ماكايعرفوش استعمال هاد الإجراء
بحيث أنه غا كاتوقع شي حاجة
يرسل المسؤول عن القسم (سير جيب تقرير ...من الحراسة )
وقعات تاني حاجة أخرى نفس الإجراء
وهكذا وكاتلقاه وصل ل 17 تقرير أو أكثر في الدورة أو السنة وهذا يصور في أذهان الإدارة أن هذا الأستاذ بخط عريض " ماقادرش على ضبط القسم ديالو "
لأن التقرير وثيقة تسمح للمعلم بعد تعبئتها أن يخرج التلميذ من الحصة ويرسله للإدارة وما يتبعها من إجراءات مثل استدعاء أولياء الأمور أو توقيع التزام وغير ذلك من الإجراءات التي تناسب نوع السلوك أو الفعل الغير التربوي الذي يقوم به أحد المتعلمين
لكن التقرير خاص يكون كالورقة الأخيرة عند المعلم بعد قيامه بكافة الطرق التربوية لإصلاح سلوك وفعل المتعلم
وحتى التلاميذ ملي غايشوفوك كاتستعمل وسائل كثيرة تربوية للتعامل مع سلوك بعضهم، يحتاطون كثيرا
أما إن انكشفت طرق الاستاذ
كايولي ردود الأفعال ديال الأستاذ مكشوفة عندهم
وتايقولو
ايوا ...صافي اش غايدير كاع غايكتب تقرير ونمشي وغانرجع
ايوا صافي اش غايدير كاع غايغوت عليا وغايمشي
.......
ولذلك اترك دائما نفسك غامضا أمام كيفية التعامل مع سلوك لا تربوي إن جاء من بعض التلاميذ ولا تكشف عن أوراقك كاملة
حتى يبقى الجميع دائما مترقب ومنضبط
وابحث عن طرق تربوية متنوعة لإصلاح سلوك المتعلمين وأفعالهم